أهل البيت عليهم السلام سادة أطهار2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهل البيت عليهم السلام سادة أطهار2

سيرة، قصائد، خطب، وصايا ومواعظ وحكم، أدعية، قصص .. عن رسول الله (ص) وأهل بيته الكرام (ع)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ناصر الحسني
مدير
مدير
ناصر الحسني


المساهمات : 254
تاريخ التسجيل : 17/03/2018

مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني Empty
مُساهمةموضوع: مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني   مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 21, 2020 10:32 pm

مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني
 
تَأمَلْ مَا تَتَحَدَّثُ بِهِ ، فَإِنَّمَا تُمْلِي عَلَى كَاتِبَيْكَ صَحِيْفَةً يُوَصِّلاَنِهَا إِلَى رَبِّكَ ، فَانْظُرْ : عَلَى مَنْ تُمْلِي ، وإِلَى مَنْ تَكْتُبْ ؟
      * 
التَّجَنِّي وَافِدُ القَطِيْعَةَ .
      * 
تَحْتَاجُ الْقَرَابَةَ إِلَى مَوَدَّةٍ ، وَلاَ تَحْتَاجُ الْمَوَدَّةُ إِلَى قَرَابَةٍ.
      * 
تَخَيَّرْ لِنَفْسِكَ مِنْ كُلِّ خُلُقٍ أَحْسَنَهُ ، فإِنَّ الْخَيْرَ عَادَةً.
      * 
الْتَدْبِيْرُ قَبْلَ الْعَمَلِ يُؤْمِنُكَ مِنَ النَّدَمِ .
      * 
تَرْكُ الذَّنْبِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِ التَّوْبَةِ .
      * 
تُعْرَفُ خَسَاسَةُ المَرْءِ بِكَثْرَةِ كَلاَمِهِ فِيْمَا لاَ يَعْنِيهِ .
      *
التَّعْزِيَةُ بَعْدَ ثَلاَثٍ تجْدِيْدٌ  لِلْمُصِيْبَةِ ، وَالتَّهْنِئَةُ بَعْدَ ثَلاَثٍ اسْتِخْفَافٌ بِالمَوَدَّةِ .
      *
تَعَطَّرُوا بالاستغفار ، لاَ تَفْضَحْكُمْ رَائِحَةُ الذُّنُوبِ .
      *
تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ تُعْرَفُوا بِهِ ، وَاعْمَلُوا بِهِ تَكُونُوا مِنْ أَهْلِهِ ، فَإِنَّهُ يَأْتِي مِنْ بَعْدِكُمْ زَمَانٌ يُنْكِرُ فِيْهِ الحَقَّ تِسْعَةَ أَعْشَارِهِمْ ، لاَ يَنْجُوا فَيْهِ إِلاَّ كُلُّ نُومَةً ، أُولَئِكَ أَئِمَّةُ الهُدَى ، وَمَصَابِيْحُ الْعِلْمِ ، لَيْسُوا بِالْعُجُلِ المَذَاِييعَ الْبُذُرِ.
      *
تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ فَإِنَّهُ زَيْنٌ لِلْغَنِيِّ ، وَعَوْنٌ لِلْفَقِيرِ . وَلَسْتُ أَقُولُ : إِنَّهُ يَطْلُبُ بِهِ ، وَلَكِنْ يَدْعُوهُ إِلَى الْقَنِاعَةِ .
     * 
تَفَقَّهْ فِي الدِّينِ ، وَعَوِّدْ نَفْسَكَ الصَّبْرَ عَلَى المَكْرُوهِ .
     *
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا ، فَإِنَّ المَرْءَ مخْبُوءٌ تحَتَ لِسَانِهِ .
     *
تمَامُ الإِخْلاَصِ تجَنُّبُ المَعَاصِي .
     *
التَّوَاضُعُ إِحْدَى مَصَايِدِ الشَّرَفِ .
     *
التَّوَاضُعُ نِعْمَةٌ لاَ يَفْطِنُ لهَاَ الحَاسِدُ .
     *
التَّوَاضُعُ يُرْشِدُ إَلَى السَّلاَمَةِ .
     *
التَّوَانِي إِضَاعَةٌ .
     *
التَّوْحِيدُ أَلاَّ نَتَوَهَّمُهُ ، وَالْعَدْلُ أَلاَّ نَتَّهِمُهُ .
     *
التَّوْفِيقُ خَيْرُ قَائِدٍ .
     *
ثَلاَثٌ مُنْجِيَاتٌ : خَشْيَةُ اللهِ فِى السِّرِّ وَالْعَلاَنِيَةَ . وَالْقَصْدُ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى . وَالْعَدْلُ فِي الْغَضَبِ وَالرِّضَا .
     *
ثَلاَثٌ مُوبِقَاتٌ : الْكِبْرُ ، فَإِنَّهُ حَطَّ إِبْلِيسَ مِنْ مَرْتَبَتِهِ ، وَالْحِرْصُ فَإِنَّهُ أَخْرَجَ آدَمَ مِنَ الجَنَّةِ ، وَالحَسَدُ فَإِنَّهُ دَعَا ابْنَ آدَمَ إِلَى قَتْلِ أَخِيهِ .
     *
ثَلاَثَةٌ لاَ يُعْرَفُونَ إِلاَّ فيِ ثَلاَثٍ : لاَ يُعْرَفُ الشُّجَاعُ إِلاَّ فيِ الحَرْبِ ، وَلاَ الحَلِيمُ إِلاَّ عِنْدَ الْغَضَبِ ، وَلاَ الصَّدِيْقُ إِلاَّ عِنْدَ الحَاجَةِ .
     *
ثمَرَةُ التَّفْرِيطِ النَّدَامَةُ ، وَثمَرَةُ الحَزْمِ السَّلاَمَةُ .
     *
ثمَرَةُ الْقَنَاعَةِ الرَّاحَةُ ، وَثمَرَةُ التَّوَاضُعِ المحَبَّةُ .
     *  
الثَّنَاُء بِأَكْثَرِ مِنَ الإِسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ ، وَالتَّقْصِيرِ عَنِ الاستحقاق عِيٌّ وَحَسَدٌ .
     *  
ثَلاَثٌ لاَ يُسْتَصْلَحُ فَسَادَهُنَّ بحيِلَةٍ أَصْلاً : الْعَدَاوَةُ بَيْنَ الأَقَارِبِ ، وَتحَاَسُدُ الأَكْفَاءِ ، وَرَكَاكَةُ المُلُوكِ .
     *  
ثَلاَثَةُ أَشْيَاءَ لاَ دَوَامَ لهاَ: الماَلُ فِي يَدِّ المبُذِّرِ ، وَسَحَابَةُ الصَّيْفِ ، وَغَضَبُ الْعَاشِقِ .
     *  
جَالِسِ الْعُقَلاَءَ ، أَعْدَاءً كَانُوا أَمْ أَصْدِقَاءَ ، فَإِنَّ الْعَقْلَ يَقَعُ عَلَى الْعَقْلِ .
     * 
جَاهِدُوا أَهْوَاءَكُمْ كَمَا تُجاَهِدُونَ أَعْدَاءَكُمْ .
     *
الْجاَهِلُ يُعْرَفُ بِسِتِّ خِصَالٍ : الْغَضَبُ مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ ، وَالْكَلاَمُ فِي غَيْرِ نَفْعٍ ، وَالْعَطِيَّةُ فِي غَيْرِ مَوْضِعِهَا ، وَأَلاَّ يَعْرِفُ صَدِيقَهُ مِنْ عَدُوِّهِ ، وَإِفْشَاءُ السِّرِّ ، وَالثِّقَةُ بِكُلِّ أَحَدٍ.
     *  سُوءُ الظَّنِّ يَدْوِي الْقُلُوبْ ، وَيَتَّهِمُ الْمَأْمُونْ ، وَيُوحِشُ الْمُسْتَأْنِسْ وَيُغَيِّرُ مَوَدَّةَ الإِخْوانْ .
     *  قَلْبُ الأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ ، وَلِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ .
     *
الْقَلْبُ إِذَا أُكْرِهَ عَمِيَ .
     *  
الْقَلْبُ الْفَارِغُ يَبْحَثُ عَنِ السُّوءِ ، وَالْيَدُ الْفَارِغَةُ تُنَازِعُ إِلَى الإِثْمِ .
     *  
الْقَلْبُ مُصْحَـفُ الْبَصَـُر .
     *  
الْجَزَعُ أَعْتَبُ مِنَ الصَّبْرِ .
     *  
الْجَزَعُ عِنْدَ الْبَلاَءِ تَمَامُ الْمِحْنَةِ .
     * 
جَزَعُكَ فِي مُصِيبَةِ صَدِيقِكَ أَحْسَنُ مِنْ صَبْرِكَ ، وَصَبْرُكَ فِي مُصِيبَتِكَ أَحْسَنُ مِنْ جَزَعِكَ .
     * 
جِزْيَةُ الْمُؤْمِنِ كِرَاءُ مَنْزِلِهِ . وَعَذَابُهُ سُوءُ خُلُقِ زَوْجَتِهِ .
     * 
جَنِّبُوا مَوْتَاكُمْ فِي مَدَافِنِهِمْ جَارَ السَّوْءِ ، فَإِنَّ الْجَارَ الصَّالِحَ يَنْفَعُ فِي الآخِرَةِ كَمَا يَنْفَعُ فِي الدُّنْيَا .
     * 
الْجِهَادُ ثَلاَثَةٌ: جِهَادُ الْيَدِ ، ثُمَّ اللِّسَانِ ، ثُمَّ الْقَلْبِ ، فَإِذَا كَانَ الْقَلْبُ لاَ يَعْرِفُ مَعْرُوفًا ، وَلاَ يُنْكِرُ مُنْكَراً ، نُكِسَ فَجُعِلَ أَعْلاَهُ أَسْفَلَهُ .
     *
الْجاَهِلُ صَغِيرُ وَإِنْ كَانَ شَيْخاً . وَالْعَالِمُ كَبِيرٌ وَإِنْ كَانَ حَدَثاً.
     *
الحَاجَةُ مَسْأَلَةٌ ، وَالّدُّعَاءُ زِيَادَةٌ . وَالحَمْدُ شُكْرٌ ، وَالنَّدَمُ تَوْبَةٌ .
     *
الحَازِمُ مَنْ لَمْ يَشْغَلْهُ الْبَطَرُ بِالنِّعْمَةِ .. عَنِ الْعَمَلَ لِلْعَاقِبَةِ ، وَالهَمُّ بِالحَادِثَةِ .. عَنِ الحِيلَةِ لِدَفْعِهَا .
     *
الحَاسِدُ ضَاغِنٌ عَلَى مَنْ لاَ ذَنْبَ لَهُ .
     *
الحَاسِدُ المُبْطِنُ لِلْحَسَدِ كَالنَّحْلِ يَمُجُّ الدَّوَاءَ.
     *
الحَاسِدُ يَرَى زَوَالَ نِعْمَتِكَ .. نِعْمَةً عَلَيْهِ .
     *
حُبُّ الرِّيَاسَةِ شَاغِلٌ عَنْ حُبِّ اللهِ سُبْحَانَهُ .
     *
الحَذَرَ .. الحَذَرَ .. فَوَاللهِ لَقَدْ سَتَرَ ، حَتَّى كَأَنَّهُ قَدْ غَفَرَ .
     *
الحُرُّ عَبْدٌ مَا طَمِعَ ، وَالْعَبْدُ حُرٌّ مَا قَنِعَ .
     *
الحِرْصُ دَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ .
     * 
الحِرْصُ عَلاَمَةُ الْفَقْرِ .
     *
الحِرْصُ محْقَرَةٍ ، وَالزِّنى مَفْقَرَةٍ .
     *
الحِرْصُ يَنْقُصُ مِنْ قَدْرِ الإِنْسَانِ ، وَلاَ يَزِيدُ فِي حَظِّهِ .
     *
الحَرَكَةُ كِفَاحُ الجَدِّ الْعَظِيمِ .
     *
الحِرْمَانُ مَعَ الحِرْصِ .
     *
الحَزْمُ كِيَاسَةٌ ، وَالأَدَبُ رِيَاسَةٌ .
     *
الحَسَبُ حُسْنُ الخُلُقِ .
     *
الحَسَدُ آفَةُ الدِّينِ .
     *
الحَسَدُ حُزْنٌ لاَزِمٌ ، وَعَقْلٌ هَائِمٌ ، وَنَفَسٌ دَائِمٌ ، وَالنِّعْمَةُ عَلَى المحْسُودِ نِعْمَةٌ ، وَهِيَ عَلَى الحَاسِدِ نِقْمَةُ .
     *
حَسَدُ الصَّدِيقِ مِنْ سُقْمِ المَوَدَّةِ .
     *
حُسْنُ التَّدْبِيرِ مَعَ الْكَفَافِ ، أَكْفَى لَكَ مِنَ الْكَثِيرِ مَعَ الإِسْرَافِ .
     *
حُسْنُ الخُلُقِ خَيرُ قَرِينٍ .
     *
حُسْنُ الْيَأْسِ .. خَيرٌ مِنَ الطَّلَبِ إِلَى النَّاسِ .
     *
حَصِّنْ عِلْمَكَ مِنَ الْعُجْبِ ، وَوِقَارِكَ مِنَ الْكِبْرِ ، وَعَطَاءَكَ مِنَ السَّرَفِ ، وَصَرَامَتَكَ مِنَ الْعَجَلَةِ ، وَعُقُوبَتِكَ مِنَ الإِفْرَاطِ ، وَعَفْوَكَ مِنَ تَعْطِيلِ الحُدُودِ ، وَصَمْتَكَ مِنَ الْعِيِّ ، وَاسْتِمَاعَكَ مِنْ سُوءِ الْفَهْمِ ، وَاسْتِئْنَاسَكَ مِنَ الْبَذَاءِ ، وَخَلَوَاتِكَ مِنَ الإِضَاعَةِ ، وَغَرَامَاتِكَ مِنَ اللَّجَاجَةِ ، وَرَوْعَاتِكَ مِنَ الاستسلام ، وَحَذَارَاتِكَ مِنَ الجُبْنِ .
     *
حِفْظُ مَا فِي يَدِكَ أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ طَلَبِ مَا فِي يَدِ غَيْرِكَ .
     *
الحَقُّ يُنْجِي ، وَالْبَاطِلُ يُرْدِي .
     *
حَقِيقٌ بِالإِنْسَاِن أَنْ يخَشَى اللهَ بِالْغَيْبِ ، وَيحْرُسَ نَفْسَهُ مِنَ الْعَيْبِ ، وَيَزْدَادَ خَيْرًا مَعَ الشَّيْبِ .
     *
الحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ ، فِاطْلُبْ ضَالَّتَكَ وَلَوْ فِي أَهْلِ الشِّرْكِ .
     *
الحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ ، فَخُذِ الحِكْمَةَ وَلَوْ مِنْ أَهْلِ النِّفَاقِ .
     *
الحِلْمُ سَجِيَّةٌ فَاضِلَةٌ .
     *
الحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ ، وَالْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ فَاسْتُرْ خَلَلَ عَقْلِكَ بحِلْمِكَ ، وَقَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ .
     *
الحِلْمُ وَالأَنَاةُ تَوْءَمَانِ .. يُنْتِجُهَا عُلُوُّ الهِمَّةِ .
     *
الحَيَاءُ سَبَبٌ إِلَى كُلِّ جمَيِلٍ .
     *
الحَيَاءُ لِبَاسٌ سَابِغٌ ، وَحِجَابٌ مَانِعٌ ، وَسِتْرٌ مِنَ المَسَاوِي وَاقٍ ، وَحَلِيفٌ لِلدِّينِ ، وَمُوجِبٌ لِلْمَحَبَّةِ ، وَعَيْنٌ كَالِئَةٌ ، تَذُودَ عَنِ الْفَسَادِ ، وَتَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ ، وَالْعَجَلَةُ فِي الأُمُورِ مَكْسَبَةٌ لِلْمَذَلَّةِ ، وَزِمَامٌ لِلنَّدَامَةِ ، وَسَلْبٌ لِلْمُرُوَةِ ، وَشَيْنٌ لِلْحِجَا ، وَدَلِيلٌ عَلَى ضُعْفِ الْعَقِيدَةِ .
     *
حَيْثُ تَكُونُ الحِكْمَةُ تَكُونُ خَشْيَةُ اللهِ، وَحَيْثُ تَكُونُ خَشْيَتُهُ .. تَكُونُ رَحْمَتُهُ .
     *
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً : إِنْ مُتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ .
     *
خُذِ الْعَفْوَ مِنَ النَّاسِ ، وَلاَ تَبْلُغْ مِنْ أَحَدٍ مَا تَكْرَهُهُ .
     *
خُذِ الْفَضْلَ وَأَحْسِنِ الْبَذْلَ وَقُلْ لِلنَّاسِ حُسْناً .
     *
خُذْ مِنَ الدُّنْيَا مَا أَتَاكَ . وَتَوَلَّ عَمَّنْ تَوَلَّى عَنْكَ . فَإِنْ أَنْتَ لمَ تِفْعَلْ فَأَجْمِلْ فِي الطَّلَبِ .
     *
خَسِرَ مُرُوءَتَهُ مَنْ ضَعُفَتْ نَفْسُهُ .
     *
الْخُصُومَةُ تَمْحَقُ الدِّينَ .
     *
خَفِ اللهَ حَتَّى كَأَنَّكَ لمَ تُطِعْهُ . وَارْجُ اللهَ حَتَّى كَأَنًّكَ لَمْ تَعْصِهِ .
     *
خَفِ اللهَ فِي سِرِّكَ يَكْفِكَ مَا يَضُرُّكَ .
     *
الخَلْقُ عِيَالُ اللهَ ، وَأَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ أَشْفَقُهُمْ عَلَى عِيَالِهِ .
     *
خَيْرُ إِخْوَانِكَ مَنْ آسَاكَ ، وَخَيْرٌ مِنْهُ مَنْ كَفَاكَ .
     *
خَيْرُ الإِخْوَانِ مَنْ إِذَا اسْتَغْنَيْتَ عَنْهُ لمَ يَزِدْكَ فِي المَوَدَّةِ ، وَإِنِ احْتَجْتَ إِلَيْهِ لمَ يَنْقَصْكَ مِنْهَا .
     *
خَيْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فِي خَصْلَتَيْنِ: الْغِنَى وَالتُّقَى ، وَشَرُّ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فِي خِصْلَتَيْنِ : الْفَقْرِ وَالْفُجُورِ .
      *
الخَيْرُ الَّذِي لاَ شَرَّ فِيهِ: الشُّكْرُ مَعَ النِّعْمَةِ ، وَالصَّبْرُ عِنْدَ النَّازِلَةِ .
     * 
خَيْرُ الْعَيْشِ مَا لاَ يُطْغِيكَ وَلاَ يُلْهِيكَ .
     *
خَيْرُ الْقُلُوبِ أَوْعَاهَا .
     *
خَيْرُ مَا جَرَّبْتَ مَا وَعَظَكَ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlulbayt2.yoo7.com
 
مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الرابع
» مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الثالث
» مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء الأول
» مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء السابع
» مواعظ وحكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) الجزء السادس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهل البيت عليهم السلام سادة أطهار2 :: وصايا ومواعظ وحكم أهل البيت عليهم السلام-
انتقل الى: